** أب مضيع لأسرته يغامر وراء النساء العاهرات من مركز إلى أخر ليجمع اكبر عدد من الصيد حسب ثقافته الردئية
ثم يذهب للشقة المخصصة لاستقبال الاتصالات ليأخذ راحته في العشق والغرام مع شلته ثم يكمل ألسهره بلعب الورق إلى وقت متأخر من الليل ويأتي إلى منزله بعد أن نام أولاده ليستعدوا للذهاب للمدرسة دون أن يفرحون بهدية منه حين عودته لهم وتستقبله زوجته المسكينة بقلب مكسور وإذا به يرعد ويزبد ويتكلم معها بنبرة فيها جفاف .. الم يكن قبل .. ذاك الرجل الرومانسي مع بنات الهوى ... لما هذا الانقلاب المخزي مع زوجته أم أولاده ؟!
ومع هذا يدعي انه رب أسرة ويسرد لك معاناته وتحمله المصاعب لأجل أولاده وأم عياله ... وهم لم يفرحوا منه بكلمة حنان ... أو ابتسامه .. لأن قلبه وفكره مع العاهرات ..!
** أم تدعي الأمومة وهي تبحث عن سعادتها خارج المنزل أما عمل لم تكن بحاجته اصلاً بل من اجل المظاهر والأبهة أمام الأخريات ضاربة ببيتها وزوجها وأولادها عرض الحائط .. فالأهم عندها أن تحيا كباقي النساء وظيفة ووجاهة حتى ولو على حساب الزوج والأولاد ... لم تقدر العشرة بل أصبح همها الخروج للحياة من اجل أن تجعل لنفسها مكانة بين النساء الفارغات اللاتي ليس لقاموس المثل العليا عندهن أي تقدير.. ألا تعتبر هذا المرآة فاشلة بكل المقاييس .. عندما ألقت برسالتها الكبرى رسالة أسماء وسمية وفاطمة وراء ظهرها من أجل الظهور المزيف الذي ينم عن مرض ونقص بشخصيتها وضعف تربيتها الإيمانية .. فهل مثل هذه المرآة من المناسب أن تدعى زوجة أو أم حقيقية ..؟!
** شاب تعب والده في تربيته وبذل كل مافي وسعه ليصبح رجل يرفع راس والده ويكون الساعد الأيمن له وإذا به يخذله ويتخلى عنه في أحلك الظروف بل لا تجد أي ثمرة لما قام به والده معه فشل في الدراسة وفشل في حياته ككل ومع هذا يدعي انه الابن البار رغم كل الفشل والجفاف تجاه والده الذي شقي سنوات من أجله ..
هل مثل هذا يستحق التقدير من والده ويعتبر ولد صالح ..وهو لم يقدم شيء من رد الجميل لوالده .. ؟!
** فتاة عاشت في بيت احتواها فيه أبويها بالنصيحة والتربية والاهتمام حتى ترعرعت وربت وإذا بها تنقلب رأسا على عقب من رفع صوتها ومطالبتها أن تكون كفلانه خروج للأسواق والمنتزهات ووناسة وووو ... وكأنك لم تربي فيها يوما ما مخافة الله ...إنها أثار الصحبة السيئة بدور التعليم ...أفسدت براءتها ... ومع هذا تراها تتبجح بأنها لم تهرب من المنزل كزميلتها فلانة .. أي أن لسان حالها يقول احمدوا ربكم كل هذا اللي اعمله عادي ولم اهرب فانا قمة في الأدب وكأن الهروب يمثل الحرية والثقة بالنفس طالما انها لم تجدها بمنزلها .. أما رفع الصوت وسلاطة اللسان وعدم احترام أبويها تعتبرها شيء عادي وعادي جداً هل هذه هي الفتاة التي يتمناها الآباء بعدما سهرا على راحتها حتى نضج عودها وإذا بها لاتقيم لهم أي قيمة أو اعتبار وبهذا الأسلوب ترى أنها محسنة معهم ... هل مثل هذه الفتاة تستحق أدنى احترام ..؟!
** أقاربك تحسن إليهم قدر استطاعتك وتحترمهم بل تكن لهم داخلك كل الحب .. وتغض الطرف عن هفواتهم ..وفجأة وعند أول منعطف تجدهم كالحية ينقلبون عليك بلا هوادة وكأنك لم تكن يوما ما الرجل المثالي في نظرهم هكذا أنهدم في لحظة كل شيء ونسوا كل شيء ياله من ظلم وما أمره من ظلم حينما يأتيك ممن كنت تعتقد فيهم الوفاء وإذا بهم يخذلونك وتجد نفسك في لحظة شخص منبوذ.. اف لهذه القرابة المزيفة التي سرعان ما تكشر عن أنيابها مظهرة لوجهها الحقيقي ناسية كل الود والعشرة ..!
** صديق تحسن اليه وتتعامل معه بكل صدق وشفافية ثم فجأة ينقلب وكأنه ذئب ناسي أو متناسي كل ما قمت به تجاهه وانك كنت له سند في يوما ما ... ثم تجده يتبجح ويكيل لك الذم أمام الآخرين بل وتجده يجيد فن الهمز واللمز كل ما سنحت له الفرصة للنيل منك متناسي كل أفضالك عليه ومع هذا يدعي انه هو المحسن اليك وهو الصديق الصادق معك ولكنك أنت لست أهلا لتلك الصداقة .. هؤلاء هم أغلب أصدقاء اليوم ...؟!!
كان اللـــه في عون كل من يتعامل مع تلك النفسيات المزاجية المريضـــــة ...!!!
ثم يذهب للشقة المخصصة لاستقبال الاتصالات ليأخذ راحته في العشق والغرام مع شلته ثم يكمل ألسهره بلعب الورق إلى وقت متأخر من الليل ويأتي إلى منزله بعد أن نام أولاده ليستعدوا للذهاب للمدرسة دون أن يفرحون بهدية منه حين عودته لهم وتستقبله زوجته المسكينة بقلب مكسور وإذا به يرعد ويزبد ويتكلم معها بنبرة فيها جفاف .. الم يكن قبل .. ذاك الرجل الرومانسي مع بنات الهوى ... لما هذا الانقلاب المخزي مع زوجته أم أولاده ؟!
ومع هذا يدعي انه رب أسرة ويسرد لك معاناته وتحمله المصاعب لأجل أولاده وأم عياله ... وهم لم يفرحوا منه بكلمة حنان ... أو ابتسامه .. لأن قلبه وفكره مع العاهرات ..!
** أم تدعي الأمومة وهي تبحث عن سعادتها خارج المنزل أما عمل لم تكن بحاجته اصلاً بل من اجل المظاهر والأبهة أمام الأخريات ضاربة ببيتها وزوجها وأولادها عرض الحائط .. فالأهم عندها أن تحيا كباقي النساء وظيفة ووجاهة حتى ولو على حساب الزوج والأولاد ... لم تقدر العشرة بل أصبح همها الخروج للحياة من اجل أن تجعل لنفسها مكانة بين النساء الفارغات اللاتي ليس لقاموس المثل العليا عندهن أي تقدير.. ألا تعتبر هذا المرآة فاشلة بكل المقاييس .. عندما ألقت برسالتها الكبرى رسالة أسماء وسمية وفاطمة وراء ظهرها من أجل الظهور المزيف الذي ينم عن مرض ونقص بشخصيتها وضعف تربيتها الإيمانية .. فهل مثل هذه المرآة من المناسب أن تدعى زوجة أو أم حقيقية ..؟!
** شاب تعب والده في تربيته وبذل كل مافي وسعه ليصبح رجل يرفع راس والده ويكون الساعد الأيمن له وإذا به يخذله ويتخلى عنه في أحلك الظروف بل لا تجد أي ثمرة لما قام به والده معه فشل في الدراسة وفشل في حياته ككل ومع هذا يدعي انه الابن البار رغم كل الفشل والجفاف تجاه والده الذي شقي سنوات من أجله ..
هل مثل هذا يستحق التقدير من والده ويعتبر ولد صالح ..وهو لم يقدم شيء من رد الجميل لوالده .. ؟!
** فتاة عاشت في بيت احتواها فيه أبويها بالنصيحة والتربية والاهتمام حتى ترعرعت وربت وإذا بها تنقلب رأسا على عقب من رفع صوتها ومطالبتها أن تكون كفلانه خروج للأسواق والمنتزهات ووناسة وووو ... وكأنك لم تربي فيها يوما ما مخافة الله ...إنها أثار الصحبة السيئة بدور التعليم ...أفسدت براءتها ... ومع هذا تراها تتبجح بأنها لم تهرب من المنزل كزميلتها فلانة .. أي أن لسان حالها يقول احمدوا ربكم كل هذا اللي اعمله عادي ولم اهرب فانا قمة في الأدب وكأن الهروب يمثل الحرية والثقة بالنفس طالما انها لم تجدها بمنزلها .. أما رفع الصوت وسلاطة اللسان وعدم احترام أبويها تعتبرها شيء عادي وعادي جداً هل هذه هي الفتاة التي يتمناها الآباء بعدما سهرا على راحتها حتى نضج عودها وإذا بها لاتقيم لهم أي قيمة أو اعتبار وبهذا الأسلوب ترى أنها محسنة معهم ... هل مثل هذه الفتاة تستحق أدنى احترام ..؟!
** أقاربك تحسن إليهم قدر استطاعتك وتحترمهم بل تكن لهم داخلك كل الحب .. وتغض الطرف عن هفواتهم ..وفجأة وعند أول منعطف تجدهم كالحية ينقلبون عليك بلا هوادة وكأنك لم تكن يوما ما الرجل المثالي في نظرهم هكذا أنهدم في لحظة كل شيء ونسوا كل شيء ياله من ظلم وما أمره من ظلم حينما يأتيك ممن كنت تعتقد فيهم الوفاء وإذا بهم يخذلونك وتجد نفسك في لحظة شخص منبوذ.. اف لهذه القرابة المزيفة التي سرعان ما تكشر عن أنيابها مظهرة لوجهها الحقيقي ناسية كل الود والعشرة ..!
** صديق تحسن اليه وتتعامل معه بكل صدق وشفافية ثم فجأة ينقلب وكأنه ذئب ناسي أو متناسي كل ما قمت به تجاهه وانك كنت له سند في يوما ما ... ثم تجده يتبجح ويكيل لك الذم أمام الآخرين بل وتجده يجيد فن الهمز واللمز كل ما سنحت له الفرصة للنيل منك متناسي كل أفضالك عليه ومع هذا يدعي انه هو المحسن اليك وهو الصديق الصادق معك ولكنك أنت لست أهلا لتلك الصداقة .. هؤلاء هم أغلب أصدقاء اليوم ...؟!!
كان اللـــه في عون كل من يتعامل مع تلك النفسيات المزاجية المريضـــــة ...!!!