كم هم الدعاة دعاة النوادي الأدبية دعاة التحرير دعاة الفساد .. دعاة الفهم والذكاء والدهاااء والخبث والنفااااااق والكذب والمراوغة .. آآآآه ما أكثر الأدعياء في زماننا ولكن من من هؤلاء صاحب الدعوة الحقة .. ؟!
إنه من دعا إلى الله على بصيرة...
قال تعالى (( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله على بصيرة )) مفهوم الآية انه لا يوجد أحد أحسن وأفضل منه ...!
ياله من فضل عظيم .. هنا اتضحت لنا الصورة بجلاااااااء .. من هو الداعية الحقيقي .. وثبت لنا مما لا يدعو مجالاً للشك أن البقية أدعيااااء زور..!
وقد حذرنا منهم الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم حيث قال (( دعاة على أبواب جهنم من أطاعهم قذفوه فيها ...))
وقال في حديث أخر ( أخوف ما أخاف على أمتي منافق عليم اللسان ..)
لذا أخي الطيب كن على حذر وإياك ثم إياك أن يخدعك أمثال هؤلاء .. فالفضائيات والصحف اليومية هذه الأيام كل همها تلميع هؤلاء بمساحيق من رمااااااد ... فهاهي الفضائيات تتسابق مع هؤلاء لتستضيفهم وتجعل منهم دهاة العرب ليكملوا الدهاة الأربعة ... فتأتي هذه البليدة أو هذا البليد بعد رسوبهم في مواجهة الحياة الشريفة .. وهذا دليل قوي على النقص الذي يلازمهم أو حب الظهور أمام الملأ ذاك الظهور الذي تربوا عليه منذ الصغر .. ووجدوا من يحتويهم الاحتواء الساقط بل ويصفق لهم بحرارة... ويظنون أنهم تحرروا كما يدعون من التبعية والإقصائية والوصاية من المشايخ كما يرددونه دائماً في وسائل الإعلام .. ومع هذا يدعون أنهم مصلحون تنويريون تقدميون ليسوا منغلقين ولا دراويش .. بل تجدهم يفتون في أمور توقف عنها بعض العلماء الكبااااار ....!
ألا في الفتنة سقطوا وهم لا يشعرون ..!!
أخي لاتيأس فماهم إلا فقاقيع صابون وسحابة صيف عن قريب تقشع ...!!
إنه من دعا إلى الله على بصيرة...
قال تعالى (( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله على بصيرة )) مفهوم الآية انه لا يوجد أحد أحسن وأفضل منه ...!
ياله من فضل عظيم .. هنا اتضحت لنا الصورة بجلاااااااء .. من هو الداعية الحقيقي .. وثبت لنا مما لا يدعو مجالاً للشك أن البقية أدعيااااء زور..!
وقد حذرنا منهم الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم حيث قال (( دعاة على أبواب جهنم من أطاعهم قذفوه فيها ...))
وقال في حديث أخر ( أخوف ما أخاف على أمتي منافق عليم اللسان ..)
لذا أخي الطيب كن على حذر وإياك ثم إياك أن يخدعك أمثال هؤلاء .. فالفضائيات والصحف اليومية هذه الأيام كل همها تلميع هؤلاء بمساحيق من رمااااااد ... فهاهي الفضائيات تتسابق مع هؤلاء لتستضيفهم وتجعل منهم دهاة العرب ليكملوا الدهاة الأربعة ... فتأتي هذه البليدة أو هذا البليد بعد رسوبهم في مواجهة الحياة الشريفة .. وهذا دليل قوي على النقص الذي يلازمهم أو حب الظهور أمام الملأ ذاك الظهور الذي تربوا عليه منذ الصغر .. ووجدوا من يحتويهم الاحتواء الساقط بل ويصفق لهم بحرارة... ويظنون أنهم تحرروا كما يدعون من التبعية والإقصائية والوصاية من المشايخ كما يرددونه دائماً في وسائل الإعلام .. ومع هذا يدعون أنهم مصلحون تنويريون تقدميون ليسوا منغلقين ولا دراويش .. بل تجدهم يفتون في أمور توقف عنها بعض العلماء الكبااااار ....!
ألا في الفتنة سقطوا وهم لا يشعرون ..!!
أخي لاتيأس فماهم إلا فقاقيع صابون وسحابة صيف عن قريب تقشع ...!!